Examine This Report on التشوهات المعرفية
Examine This Report on التشوهات المعرفية
Blog Article
تخيل طالبًا يعتقد أنه إذا لم يحصل على الدرجة الكاملة في الامتحان، فهو فاشل تمامًا.
بدأ بيك لأول مرة في ملاحظة عمليات التفكير التلقائية المشوهة هذه عند ممارسته للتحليل النفسي، بتقنية التداعي الحر.
ويمكن استخدام بعض الأساليب والتقنيات لتحسين الحالة النفسية والجسدية.
على سبيل المثال: عند تلقي تهنئة، يقوم الشخص برفضها تلقائيا، معتقدا أنها غير مستحقة، ويترجم المجاملة تلقائيا (على الأقل داخليا) كمحاولة للإطراء أو ربما ناتجة عن السذاجة.
الافتراض الأساسي لأسلوب التفكير في هذا التشوه المعرفي هو أن سعادة الشخص تعتمد على تصرفات الآخرين.
الشعور بالذنب: يشبه التخصيص ، ولكنه يشير هنا تحديدًا إلى حقيقة أن الشخص يشعر بالذنب تجاه الأشياء التي تسبب فيها الآخرون بالفعل ؛ أو العكس ، أي إلقاء اللوم على الآخرين عندما تسببت في ذلك.
حب الاستطلاع العلمي وعلاقته بالتفكير التخيلي لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانوية بمدينة الباحة
مثال: الأم التي يكافح طفلها في المدرسة تلوم نفسها بشكل كلي بأنها أم سيئة، لأنها تعتقد أن تربيتها الخاطئة هي المسؤولة.
بحيث يطلب المعالج من المريض وضع دائرة حول التشوهات المعرفية التي وقع ضحيتها ومشاركة قصص واقعية معه.
أو مثلاً المدير يتحدَّث في اجتماعه إلى الموظفين الامارات عن أهمية الالتزام بوقت الدوام وعدم التأخير صباحاً، فاعتقد أحدهم أنَّه يوجه الكلام له تحديداً، على الرغم من عدم تأخيره صباحاً، وكل ذلك يؤدي إلى الشعور بالاستياء والحزن.
تأكيد التحيز: يتضمن هذا التحيز البحث عن المعلومات التي تؤكد المعتقدات أو الافتراضات السلبية الموجودة مسبقًا وإعطاء وزن أكبر لها.
الشعور بالإرهاق من احتمالية المراجعة للامتحانات، وبالتالي استنتاج أنه حتى لو راجع لن ينجح. أشعر أنني صديق سيء، لذلك يجب أن أكون صديقا سيئا.
إعادة بناء الإدراك : أنا أتحمل مسؤولية دوري في مايحدث فحياتي الإمارات .
إذا لم أسير علي هذا النشاط على أكمل وجه فالبتأكيد أنا فاشل.